الفصل 11
في تلك اللحظة، فُتح باب غرفة نومها. كانت كلاريسا، والدتها المفترضة.
"كلارا حبيبتي، كيف حالك؟"
أن تنادي كلاريسا كلارا حبيبتي كان أمرًا يثير الشك بحد ذاته.
لم تكن كلارا بخير على الإطلاق. كانت مرعوبة حرفيًا. لكنها حاولت بكل ما تستطيع أن تتصرف بشكل طبيعي حتى لا تكشف عن معرفتها بخططهم، لأن كشفها عن ذل...
Login and Continue Reading
Continue Reading in App
Discover Endless Tales in One Place
Journey into Ad-Free Literary Bliss
Escape to Your Personal Reading Haven
Unmatched Reading Pleasure Awaits You

Chapters
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8

9. الفصل 9

10. الفصل 10

11. الفصل 11

12. الفصل 12

13. الفصل 13

14. الفصل 14

15. الفصل 15

16. الفصل 16

17. الفصل 17

18. الفصل 18

19. الفصل 19

20. الفصل 20

21. الفصل 21

22. الفصل 22

23. الفصل 23

24. الفصل 24

25. الفصل 25

26. الفصل 26

27. الفصل 27

28. الفصل 28

29. الفصل 29

30. الفصل 30

31. الفصل 31

32. الفصل 32

33. الفصل 33

34. الفصل 34

35. الفصل 35

36. الفصل 36

37. الفصل 37

38. الفصل 38

39. الفصل 39

40. الفصل 40

41. الفصل 41

42. الفصل 42

43. الفصل 43

44. الفصل 44

45. الفصل 45

46. الفصل 46

47. الفصل 47

48. الفصل 48

49. الفصل 49

50. الفصل 50

51. الخاتمه


Zoom out

Zoom in